أول اندماج في تاريخ الكرة المغربية
اولا و قبل كل شيء من الضروري الاشارة الى ان المعلومات الواردة في هذا المقال هي مثبتة وصحيحة و تستند الى ادلة علمية مؤرشفة
كرة القدم في المغرب هي الرياضة الأكثر شعبية في المغرب، وتسيرها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي تأسست عام 1955،مع استقلال البلد و خروج المستعمر الفرنسي.
وتعتبر أندية الرجاء الرياضي RCA والوداد الرياضي WAC والجيش الملكي FAR من أهم الأندية المغربية،
ولكي لا أطيل عليكم نأتي للموضوع الذي يهمنا ...
وتعتبر أندية الرجاء الرياضي RCA والوداد الرياضي WAC والجيش الملكي FAR من أهم الأندية المغربية،
ولكي لا أطيل عليكم نأتي للموضوع الذي يهمنا ...
من الضروري معرفة بأن أول اندماج كان في تاريخ الكرة المغربية هو الذي جمع بين فريق الياسام USM، اي نادى
الاتحاد الرياضي وبين فريق الوداد الرياضي البيضاوي WAC و كان هذا الاندماج سنة 1957م فقد ادى هذا
الاندماج الى تمكن فريق الوداد من الهيمنة على كافة البطولات المغربية لسنوات عديدة، ويرجع الفضل بطبيعة الحال
للياسام USM، لامتلاكه أساطير و علماء في كرة القدم مثل جييست فونتيين الذي كان هداف كأس العالم،بالاضافة الى ماريو زاطيلي نجم نادي مارسيليا و المنتخب الفرنسي، العربي بن مبارك، عبد الرحمن بلمحجوب، سيسيليو حارس المرمى المعروف، كابريرا صخرة الدفاع و غيرهم من الاسماء المتألقة في عالم الكرة المستديرة.
تبعا لهذا هل من المنطق لأحد أن يقول بأنه لولا فريق الاتحاد البيضاوي لما وصل فريق الأمة لكل تلك الانجازات او
لكان مصير الوداد كباقي فرق ذلك الزمان كسطاد المغربي و نجم الشباب و الراسينغ و الطاس و غيرهم ممن لم يعتادوا منصات التتويج...
فلولا قوة الوداد انذاك لما اختار هؤلاء النخبة فريق الاحلام في ذلك الوقت..
الاتحاد الرياضي وبين فريق الوداد الرياضي البيضاوي WAC و كان هذا الاندماج سنة 1957م فقد ادى هذا
الاندماج الى تمكن فريق الوداد من الهيمنة على كافة البطولات المغربية لسنوات عديدة، ويرجع الفضل بطبيعة الحال
للياسام USM، لامتلاكه أساطير و علماء في كرة القدم مثل جييست فونتيين الذي كان هداف كأس العالم،بالاضافة الى ماريو زاطيلي نجم نادي مارسيليا و المنتخب الفرنسي، العربي بن مبارك، عبد الرحمن بلمحجوب، سيسيليو حارس المرمى المعروف، كابريرا صخرة الدفاع و غيرهم من الاسماء المتألقة في عالم الكرة المستديرة.
تبعا لهذا هل من المنطق لأحد أن يقول بأنه لولا فريق الاتحاد البيضاوي لما وصل فريق الأمة لكل تلك الانجازات او
لكان مصير الوداد كباقي فرق ذلك الزمان كسطاد المغربي و نجم الشباب و الراسينغ و الطاس و غيرهم ممن لم يعتادوا منصات التتويج...
فلولا قوة الوداد انذاك لما اختار هؤلاء النخبة فريق الاحلام في ذلك الوقت..
شأنه شأن جمعية الحليب التي زودت فريق الرجاء البيضاوي RCA بعدة لاعبين مكنوها من التربع على عرش الكرة المغربية و الافريقية وصولا الى العالمية.